قصيدة روعة رقراقة
رمضان ودع وهو في الآماق ♥ يا ليته قد دام دون فراق
ما كان أقصره على ألافه ♥ وأحبه في طاعة الخلاق
زرع النفوس هداية ومحبة ♥ فأتى الثمار أطايب الأخلاق
«اقرأ» به نزلت، ففاض سناؤها ♥ عطرا على الهضبات والآفاق
ولليلة القدر العظيمة فضلها ♥ عن ألف شهر بالهدى الدفاق
فيها الملائك والأمين تنزلوا ♥ حتى مطالع فجرها الألاق
في العام يأتي مرة ... لكنه ♥ فاق الشهور به على الإطلاق
شهر العبادة والتلاوة والتقى ♥ شهر الزكاة، وطيب الإنفاق
قصيدة جميلة في رثاء رمضان لشيخ عبد الله كامل
مَنْ بَاتَ جذْلاَناً يَرُومُ فِرَاقَهُ هُوَ فَاسِدُ الأَفْكَارِ وَالأَذْوَاقِ
قُلْ لِي بِرَبِّكَ يَا أَمِيرَ الشِّعْرِ هَلْ يَرْضَى الأَمِيرُ مَقَالَةَ الفُسَّاقِ
لاَ يَا أَمِيرَ الشِّعْرِ مَا وَلَّى وَلاَ ذَهَبَ الَّذِي هُوَ مِنْحَةُ الخَلاَّقِ
لاَ يَا أَمِيرَ الشِّعْرِ مَا وَلَّى وَلاَ غَابَ الَّذِي هُوَ مَوْرِدُ العُشَّاقِ
أَبْقَى الْمَحَبَّةَ فِي القُلُوبِ وَلَمْ يَزَلْ فَلَقَدْ سَمَوْتَ بِفَضْلِكَ الدَّفَّاقِ
مَا غَابَ ذِكْرُكَ عَنْ نُفُوسِ ذَوِي التُّقَى فَلَقَدْ سَمَوْتَ بِفَضْلِكَ الدَّفَّاقِ
كُنَّا الظَّلاَمَ وَكُنْتَ بَدْراً سَاطِعاً كُنَّا العِطَاشَ وَكُنْتَ نِعْمَ السَّاقِي
لَمَّا ضَلَلْنَا كُنْتَ نَجْماً هَادِياً كُنَّا السِّقَامَ وَكُنْتَ كَالتِّرْيَاقِ
يَا رَبِّ فَارْزُقْنَا السَّدَادَ بِصَوْمِهِ يَا ذَا العَطَا وَمُقَسِّمَ الأَرْزَاقِ
اللهم تقبل منا رمضان يا سميع يا قريب
ما كان أقصره على ألافه ♥ وأحبه في طاعة الخلاق
زرع النفوس هداية ومحبة ♥ فأتى الثمار أطايب الأخلاق
«اقرأ» به نزلت، ففاض سناؤها ♥ عطرا على الهضبات والآفاق
ولليلة القدر العظيمة فضلها ♥ عن ألف شهر بالهدى الدفاق
فيها الملائك والأمين تنزلوا ♥ حتى مطالع فجرها الألاق
في العام يأتي مرة ... لكنه ♥ فاق الشهور به على الإطلاق
شهر العبادة والتلاوة والتقى ♥ شهر الزكاة، وطيب الإنفاق
قصيدة جميلة في رثاء رمضان لشيخ عبد الله كامل
مقطع مميز في وداع رمضان
وداع رمضان الشيخ محمد حسين يعقوب
وداعا رمضان لشيخ علي بقيس
وداعا رمضان للشيخ المحيسني
قصيدة جميلة جدا
رَمَضَانُ وَلَّى فَالدُّمُوعُ تُبِينُهُ وَالقَلْبُ مَكْلُومٌ مِنَ الأَشْوَاقِ
شَهْرُ العِبَادَةِ وَالتَّقَرُّبِ وَالرِّضَا شَهْرُ التِّلاَوَةِ فُرْصَةُ الإِنْفَاقِ
شَهْرٌ لِتَهْذِيبِ النُّفُوسِ وَرَدِّهَا عَنْ غَيِّهَا وَسَفَاسِفِ الأَخْلاَقِ
شَهْرٌ تَضَاعَفَتِ الأُجُورُ لأَجْلِهِ مِنْ غَيْرِ عَدٍّ جَلَّ ذُو الإِغْدَاقِ
أَبْوَابُ جَنَّاتِ العُلاَ لِقُدُومِهِ تُلْفَى مُفَتَّحَةً بِلاَ إِغْلاَقِ
وَتُغَلَّقُ الأَبْوَابُ فِي النَّارِ الَّتِي تُصْلَى وَتُحْمَى مَوْطِنِ الإِحْرَاقِ
وَالمَارِدُ الشَّيْطَانِ مِنْ جِنٍّ وَكُـ ـلِّ مُوَسْوِسٍ وَمُعَمِّرِ الأَسْوَاقِ
فَهْوَ الْمُصَفَّدُ وَالْمُسَلْسَلُ رَحْمَةً وَهُوَ الْمُغَلُّ فَليسَ ذَا إِطْلاَقِ
شَهْرُ العِبَادَةِ وَالتَّقَرُّبِ وَالرِّضَا شَهْرُ التِّلاَوَةِ فُرْصَةُ الإِنْفَاقِ
شَهْرٌ لِتَهْذِيبِ النُّفُوسِ وَرَدِّهَا عَنْ غَيِّهَا وَسَفَاسِفِ الأَخْلاَقِ
شَهْرٌ تَضَاعَفَتِ الأُجُورُ لأَجْلِهِ مِنْ غَيْرِ عَدٍّ جَلَّ ذُو الإِغْدَاقِ
أَبْوَابُ جَنَّاتِ العُلاَ لِقُدُومِهِ تُلْفَى مُفَتَّحَةً بِلاَ إِغْلاَقِ
وَتُغَلَّقُ الأَبْوَابُ فِي النَّارِ الَّتِي تُصْلَى وَتُحْمَى مَوْطِنِ الإِحْرَاقِ
وَالمَارِدُ الشَّيْطَانِ مِنْ جِنٍّ وَكُـ ـلِّ مُوَسْوِسٍ وَمُعَمِّرِ الأَسْوَاقِ
فَهْوَ الْمُصَفَّدُ وَالْمُسَلْسَلُ رَحْمَةً وَهُوَ الْمُغَلُّ فَليسَ ذَا إِطْلاَقِ
رَمَضَانُ مَدْرَسَةً لِمَنْ رَامَ العُلاَ فُرَصٌ لِكُلِّ مُنَافِسٍ أَوْ رَاقِ
شَهْرٌ يَزِينُ بِلَيْلَةٍ قَدْ خُيِّرَتْ عَنْ أَلْفِ شَهْرٍ كُلِّهَا بِوِفَاقِ
وَمَلاَئِكُ الرَّحْمَنِ تَنْزِلُ فِي الوَرَى يَا عِزَّةَ التَّوْفِيقِ لِلسَّـبَّاقِ
رَمَضَانُ أُنْسُ الذَّاكِرِينَ وَمَرْتَعٌ نَضِرٌ بِعَذْبِ زُلاَلِهِ الرَّقْرَاقِ
رَمَضَانُ وَاسِطَةٌ لِعِقْدِ شُهُورِنَا نُورٌ تَلأْلأَ فِي عُلاَ الآفَاقِ
شَهْرُ الإِنَابَةِ وَالتَّضَرُّعِ خَشْيَةً وَالكُلُّ مُفْتَقِرٌ إِلَى الْخَلاَّقِ
وَدَعَا الأُلَى الرَّحْمَنَ سِتَّةَ أَشْهُرٍ أَنْ يَبْلُغُوا رَمَضَانَ دُونَ فِرَاقِ
وَبِمِثْلِهِ دَعَوا الإِلَهِ تَقَبَّلَنْ صَوْمَ العِبَادِ لِمَوْسِمِ الإِعْتَاقِ
يَا مُدْرِكاً رَمَضَانَ جُدْ لِحُلُولِهِ لاَ تَخْشَ مِنْ غَرَرٍ وَلاَ إِمْلاَقِ
يَا مُدْرِكاً رَمَضَانَ لَيْسَ بِمُؤْمِنٍ مَنْ صَامَ فِي رَمَضَانَ صَوْمَ نِفَاقِ
فَإِذَا تَوَلَّى وَانْتَهَتْ أَيَّامُهُ اقْـ ـتَرَفَ الذُّنُوبَ وَسَافِلَ الأَخْلاَقِ
هَلْ يَطْرَبُ القَلْبُ الْمُحِبُّ لِبُعْدِهِ أَمْ يَسْتَطِيبُ الأُنْسَ بَعْدَ فِرَاقِ
شَهْرٌ يَزِينُ بِلَيْلَةٍ قَدْ خُيِّرَتْ عَنْ أَلْفِ شَهْرٍ كُلِّهَا بِوِفَاقِ
وَمَلاَئِكُ الرَّحْمَنِ تَنْزِلُ فِي الوَرَى يَا عِزَّةَ التَّوْفِيقِ لِلسَّـبَّاقِ
رَمَضَانُ أُنْسُ الذَّاكِرِينَ وَمَرْتَعٌ نَضِرٌ بِعَذْبِ زُلاَلِهِ الرَّقْرَاقِ
رَمَضَانُ وَاسِطَةٌ لِعِقْدِ شُهُورِنَا نُورٌ تَلأْلأَ فِي عُلاَ الآفَاقِ
شَهْرُ الإِنَابَةِ وَالتَّضَرُّعِ خَشْيَةً وَالكُلُّ مُفْتَقِرٌ إِلَى الْخَلاَّقِ
وَدَعَا الأُلَى الرَّحْمَنَ سِتَّةَ أَشْهُرٍ أَنْ يَبْلُغُوا رَمَضَانَ دُونَ فِرَاقِ
وَبِمِثْلِهِ دَعَوا الإِلَهِ تَقَبَّلَنْ صَوْمَ العِبَادِ لِمَوْسِمِ الإِعْتَاقِ
يَا مُدْرِكاً رَمَضَانَ جُدْ لِحُلُولِهِ لاَ تَخْشَ مِنْ غَرَرٍ وَلاَ إِمْلاَقِ
يَا مُدْرِكاً رَمَضَانَ لَيْسَ بِمُؤْمِنٍ مَنْ صَامَ فِي رَمَضَانَ صَوْمَ نِفَاقِ
فَإِذَا تَوَلَّى وَانْتَهَتْ أَيَّامُهُ اقْـ ـتَرَفَ الذُّنُوبَ وَسَافِلَ الأَخْلاَقِ
هَلْ يَطْرَبُ القَلْبُ الْمُحِبُّ لِبُعْدِهِ أَمْ يَسْتَطِيبُ الأُنْسَ بَعْدَ فِرَاقِ
مَنْ بَاتَ جذْلاَناً يَرُومُ فِرَاقَهُ هُوَ فَاسِدُ الأَفْكَارِ وَالأَذْوَاقِ
قُلْ لِي بِرَبِّكَ يَا أَمِيرَ الشِّعْرِ هَلْ يَرْضَى الأَمِيرُ مَقَالَةَ الفُسَّاقِ
لاَ يَا أَمِيرَ الشِّعْرِ مَا وَلَّى وَلاَ ذَهَبَ الَّذِي هُوَ مِنْحَةُ الخَلاَّقِ
لاَ يَا أَمِيرَ الشِّعْرِ مَا وَلَّى وَلاَ غَابَ الَّذِي هُوَ مَوْرِدُ العُشَّاقِ
أَبْقَى الْمَحَبَّةَ فِي القُلُوبِ وَلَمْ يَزَلْ فَلَقَدْ سَمَوْتَ بِفَضْلِكَ الدَّفَّاقِ
مَا غَابَ ذِكْرُكَ عَنْ نُفُوسِ ذَوِي التُّقَى فَلَقَدْ سَمَوْتَ بِفَضْلِكَ الدَّفَّاقِ
كُنَّا الظَّلاَمَ وَكُنْتَ بَدْراً سَاطِعاً كُنَّا العِطَاشَ وَكُنْتَ نِعْمَ السَّاقِي
لَمَّا ضَلَلْنَا كُنْتَ نَجْماً هَادِياً كُنَّا السِّقَامَ وَكُنْتَ كَالتِّرْيَاقِ
يَا رَبِّ فَارْزُقْنَا السَّدَادَ بِصَوْمِهِ يَا ذَا العَطَا وَمُقَسِّمَ الأَرْزَاقِ
قصيدة وداعا رمضان
شهر الصيام لقد كرمت نزيلا ** ونويت من بعد الاقام رحيلا
وأقمت فينا ناصحا ومؤدبا *** وشفيت من نار الفؤاد غليلا
أبكيك يا شهر الصيام بأدمع ** تنزل فتحكي علي الخدود سيولا
لتبكي المساجد حسرة وتأسفا ** من بعده إذ عطلت تعطيلا
لقدومه الجنان تزخرفت *** وتفيأت ولدانها تحفيلا
وتهيأت أشجارها وظلالها ** وقطوفها قد ظللت تظليلا
النار يغلق بابها من أجله ** إذ زاده رب العلا تبجيلا
والمارد الشيطان فيه قد انطرد ** عن صائميه مصفدا مغلولا
طوبي لعبد صح فيه صيامه ** ودعا المهيمن بكرة وأصيلا
شهر يفوق عن الشهور بليلة ** من ألف شهر فضلت تفضيلا
شهر الأمانة والصيانة والتقي ** والفوز فيه لمن أراد جميلا
يا فوز عبد قد رآها مرة ** في عمره إذ أدرك المأمولا
هي ليلة مستغنم أوقاتها ** أملاكها قد نزلت تنزيلا
والحور للصوام يشتقن اللقا *** والوصل والتقريب والتعجيلا
ثم اقتدي بالهاشمي محمدا ** اذكي الورى في العالمين أصولا
عليه صلاة الله ما هب الصبا ** أو ناح نحو القبلتين دليلا
وأقمت فينا ناصحا ومؤدبا *** وشفيت من نار الفؤاد غليلا
أبكيك يا شهر الصيام بأدمع ** تنزل فتحكي علي الخدود سيولا
لتبكي المساجد حسرة وتأسفا ** من بعده إذ عطلت تعطيلا
لقدومه الجنان تزخرفت *** وتفيأت ولدانها تحفيلا
وتهيأت أشجارها وظلالها ** وقطوفها قد ظللت تظليلا
النار يغلق بابها من أجله ** إذ زاده رب العلا تبجيلا
والمارد الشيطان فيه قد انطرد ** عن صائميه مصفدا مغلولا
طوبي لعبد صح فيه صيامه ** ودعا المهيمن بكرة وأصيلا
شهر يفوق عن الشهور بليلة ** من ألف شهر فضلت تفضيلا
شهر الأمانة والصيانة والتقي ** والفوز فيه لمن أراد جميلا
يا فوز عبد قد رآها مرة ** في عمره إذ أدرك المأمولا
هي ليلة مستغنم أوقاتها ** أملاكها قد نزلت تنزيلا
والحور للصوام يشتقن اللقا *** والوصل والتقريب والتعجيلا
ثم اقتدي بالهاشمي محمدا ** اذكي الورى في العالمين أصولا
عليه صلاة الله ما هب الصبا ** أو ناح نحو القبلتين دليلا
قصيدة ما أحلاها
خَلِيلَيَّ شَهْرُ الصَّوْمِ زُمَّتْ مَطَايَاهُ وَسَارَتْ وُفُودُ العَاشِقِينَ بِمَسْرَاهُ
فَيَا شَهْرُ لا تَبْعَدْ لَكَ الخَيْرُ كُلُّهُ وَأَنْتَ رَبِيعُ الوَصْلِ يَا طِيبَ مَرْعَاهُ
مَسَاجِدُنَا مَعْمُورَةٌ فِي نَهَارِهِ وَفِي لَيْلِهِ وَاللَّيْلُ يُحْمَدُ مَسْرَاهُ
عَلَيْكَ سَلامُ اللَّهِ شَهْرَ قِيَامِنَا وَشَهْرَ تَلاقِينَا بِدَهْرٍ أَضَعْنَاهُ
فَيَا شَهْرُ لا تَبْعَدْ لَكَ الخَيْرُ كُلُّهُ وَأَنْتَ رَبِيعُ الوَصْلِ يَا طِيبَ مَرْعَاهُ
مَسَاجِدُنَا مَعْمُورَةٌ فِي نَهَارِهِ وَفِي لَيْلِهِ وَاللَّيْلُ يُحْمَدُ مَسْرَاهُ
عَلَيْكَ سَلامُ اللَّهِ شَهْرَ قِيَامِنَا وَشَهْرَ تَلاقِينَا بِدَهْرٍ أَضَعْنَاهُ
فرصة رمضان
تَرَحَّلَ الشَّهْرُ وَا لَهْفَاهُ وَانْصَرَمَا وَاخْتُصَّ بِالفَوْزِ فِي الجَنَّاتِ مَنْ خَدَمَا مَنْ فَاتَهُ الزَّرْعُ فِي وَقْتَ البَذَارِ فَمَا تَرَاهُ يَحْصُدُ إِلاَّ الهَمَّ وَالنَّدَمَا طُوبَى لِمَنْ كَانَتِ التَّقْوَى بِضَاعَتَهُ فِي شَهْرِهِ وَبِحَبْلِ اللَّهِ مُعْتَصِمَا |
الشكر موصول إلى كل المواقع والمنتديات الاسلامية التي تساعدني وتساعد كل مسلم ياد الله مع الجماعة اللهم وفقنا إلى ما تحبه وترضاه الحمدلله على هذه النعمة وكفى ( من لا يشكر الناس لا يشكر الله .)
اللهم وافق كل مسلم يدعو إلى سبيلك بالحكمة والموعضة الحسنة .أمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق